الوضع البشري:
يحيل مفهوم الوضع البشري إلى مجموع المحددات و الحالات التي يجد الإنسان
نفسه فيها (الوجودية و العلائقية و التاريخية) إذ يتسم هذا الوضع
بالإزدواجية و التعقيد.فالإنسان كائن متميز عن باقي الكائنات باعتباره ذات
عاقلة و واعية و مسؤولة تتسم بالإرادة الحرة وهذا مايدفعه دوماً إلى
التساؤل عن ذاته و هويته و قيمته،وعن علاقته بالآخرين ومايحدد هذه
العلاقة. ثم السؤال عن ماضيه و تاريخه لكونه كائن تاريخي.
مفهوم الشخص :
يحيل الشخص في دلالته العامة إلى الظهور و البروز. أما في الدلالة اللاتينية فهو مشتق من لفظ "persoona" التي تدل على القناع الذي يرتديه الممثل أثناء القيام بدور أو مسرحية. أما في معجم" أندري لالاند "الممثل إلى كل ذات عاقلة و واعية قادرة على التعقل و التأمل باعتبارها ذات حرة و مسؤولة وعن اختياراتها و القادرة على التمييز بين الخير و الشر.
مفهوم الغير :
يحيل الشخص في دلالته العامة إلى الظهور و البروز. أما في الدلالة اللاتينية فهو مشتق من لفظ "persoona" التي تدل على القناع الذي يرتديه الممثل أثناء القيام بدور أو مسرحية. أما في معجم" أندري لالاند "الممثل إلى كل ذات عاقلة و واعية قادرة على التعقل و التأمل باعتبارها ذات حرة و مسؤولة وعن اختياراتها و القادرة على التمييز بين الخير و الشر.
مفهوم الغير :
يحيل مفهوم الغير في الدلالة العامة إلى الآخر سواء كان موضوع أوذات.أمافي الدلالة الفلسفية فيشير إلى الأنا الذي ليس أنا.ذات تشبهني وتختلف عني في نفس الوقت،أي المشابه و المخالف لي .كما قال سارتر "الأنا الذي ليس أنا"